«طعمها أحلى 1000 مرة».. السر في المقادير المضبوطة تعلمي ازاي تعملي عجينة الطعمية في البيت زي المحلات هشة وخفيفة

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!


في لحظة صامتة بين جدران المطبخ، تستيقظ الحواس قبل العيون، كأن رائحة الفول تتسلل إلى الذاكرة وتوقظ قصصًا نائمة منذ زمن بعيد، فتتشابك الأصوات مع هدير الزيت،



‫0 تعليق

اترك تعليقاً