
أكد الدكتور مصطفى وزيري، عالم المصريات وأمين المجلس الأعلى للآثار السابق، أنه من المستحيل بيع تاريخ مصر أو التنازل عنه، مشددًا على أن مصر مش هتسيب حقها ، وأن أي محاولات لطمس أو سرقة تاريخها ستبوء بالفشل، موضحًا أن تجارة الآثار نشاط عابر للحدود، وأن هناك دولًا تسعى لامتلاك تاريخ غيرها أو محو حضارات أخرى، إضافة إلى وجود أشخاص مهووسين باقتناء القطع الأثرية النادرة.