أشارت دراسة جديدة، من جامعة واترلو إلى أن مؤشر كتلة الجسم، الذي لطالما استُخدم كمقياس معياري للصحة، قد يكون مُضلِّلاً، بل وضارًا، حيث ووجد الباحثون أن مؤشر كتلة الجسم غالبًا ما يخطئ في تصنيف الحالة الصحية للأفراد، مُتجاهلاً عوامل رئيسية مثل كتلة العضلات، وتوزيع الدهون، والصحة الأيضية.