

هاي كورة – استعاد المنتخب البرازيلي بريقه وسحره بعد فوزه الكبير على كوريا الجنوبية بنتيجة (5-0) في مباراة ودية أقيمت تكريمًا لأسطورة الكرة الراحل بيليه، في مواجهة أظهرت “اللعب الجميل” الذي اشتهرت به السيليساو عبر التاريخ.
وجاءت الخماسية البرازيلية بتوقيع كل من إستيفاو (هدفين)، رودريغو (هدفين) وفينيسيوس جونيور، الذي سجل هدفًا وصنع آخر في عرض هجومي مبهر.
المنتخب الذي يقوده كارلو أنشيلوتي قدم واحدة من أفضل مبارياته تحت قيادته، بتشكيلة هجومية مكونة من فينيسيوس، رودريغو، إستيفاو وكونيا، وسط تألق واضح للثنائي المدريدي الذي قاد الإبداع الهجومي.
بهذا الانتصار، يوجه المنتخب البرازيلي رسالة قوية قبل مونديال 2026، مؤكدًا أنه استعاد هويته وأسلوبه المميز تحت قيادة أنشيلوتي، الذي أعاد للسيليساو “اللعب الجميل” الذي غاب طويلاً.